الاقتصــــاد

وقعت شركة جدوى للاستثمار السعودية وخزانة ناسيونال بيرهاد (خزانة)، الذراع الاستثماري لحكومة دولة ماليزيا، اتفاقية استثمار بموجبها تدخل خزانة ناسيونال شريكا جديدا في «جدوى» لتملك حصة قدرها 10 في المائة بقيمة قدرها 284.25 مليون ريال (75.8 مليون دولار) من خلال زيادة رأسمال الشركة السعودية. وستمكن هذه الشراكة

تستعد الاسواق المالية لأسبوع بالغ الصعوبة في مواجهة ازمة مالية تاريخية تواصل اغراق الاقتصاد العالمي في الانكماش. وعلق المحلل كارل فاينبرغ من «هاي فريكونسي ايكونوميكس» في نيويورك «اذا كان تدهور البورصات ناجما عن مخاوف من انكماش عالمي، فان الاسبوع المقبل سيكون سيئا جدا. الروزنامة الاقتصادية تحفل بمؤشرات

عصفت الأزمة المالية العالمية واضطراب البورصات بإمبراطور الصلب العالمي ورابع أغنى رجل في العالم، الملياردير الهندي لاكشمي ميتال، حيث هوت قيمة اسهم شركته العالمية العملاقة «أرسيلور ميتال» (التي يستحوذ على 45% منها ويتولى منصب الرئيس التنفيذي فيها) منذ يونيو (حزيران) الماضي بنحو 70%، فيما هوت قيمة أسهمه

قلل مؤشر الأسهم السعودية في آخر 75 دقيقة من تداولاته أمس من خسائره بعد أن عاد المؤشر إلى الصعود التدريجي بسبب عمليات شراء لأسهم شركات قيادية عندما أغلق على مستوى 5531 نقطة منخفضا 93 نقطة بنسبة 1.6 في المائة وسط ارتفاع في قيم التداولات والتي تجاوزت 5.5 مليار ريال (1.4 مليار دولار) مقارنة بـ 4 مليارات

أظهر تقرير حديث أن أزمة الرهن العقاري، التي بدأت في الولايات المتحدة عام 2007، قد تطورت لتصبح أزمة مالية دولية بكل معنى الكلمة، مع احتمال أن تكون لها عواقب خطيرة بالنسبة إلى دول مجلس التعاون الخليجي ونماذج نموها. وقد خابت الآمال في أن تتمكن دول الخليج العربية والأسواق الناشئة في آسيا مثل الصين من أن

قالت الحكومة اليابانية أمس الأحد إنها مستعدة لضخ حتى 10 آلاف مليار ين (110 مليارات دولار) في مصارف البلاد التي تواجه صعوبات. وكانت خطة اعادة رسملة المصارف محددة بألفي مليار ين، لكن ذلك «لم يكن كافيا» على ما أفاد وزير السياسية الاقتصادية والميزانية كاوورو يوسانو. وأوضح في مقابلة تلفزيونية «أظن أن الحد

عينت الحكومة الكويتية أمس مراقبا ماليا على نشاط بنك الخليج «فيما يتعلق بأعمال إدارة الخزينة والتعامل في أسواق العملات والأسواق المالية لحساب البنك وعملائه، للتأكد من سلامة إدارة المخاطر وتعزيز ضوابط الرقابة الداخلية فيه». في الوقت الذي اعلنت فيه الحكومة الالتزام الكامل بضمان حقوق كافة المودعين في جميع

أعلنت شركة الاتصالات السعودية أمس عن تحقيقها نموا في الأرباح الصافية للأعمال خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري بنحو 9 في المائة تقريبا حيث ارتفع صافي الربح إلى 9.8 مليار ريال (2.6 مليار دولار) مقابل 8.9 مليار ريال خلال ذات الفترة من العام الماضي. وأعلنت الشركة عن تحقيقها أعلى إيرادات تشغيلية

الأسواق تنزف وتتهاوى كأحجار الدومينو وخارطة العالم حمراء والهلع والخوف يتغلغل أكثر وأكثر في نفوس المستثمرين رغم المليارات التي ضخت وانهماك الحكومات العالمية بوضع الخطط لمواجهة الأزمة المالية العالمية ودعواتها لتعاون دولي لحل المشكلة وإصلاح الأجهزة الرقابية المالية ووسط إعلان دول الخليج اتخاذها إجراءات

أفادت تقارير صحافية بأن مجموعة ديملر الألمانية العملاقة لصناعة السيارات تعتزم إيقاف الإنتاج لمدة خمسة أسابيع بسبب الانخفاض الكبير على الطلب. وفي الوقت ذاته اعلنت شركة فولفو السويدية الاستغناء عن ألفي موظف وعامل من مختلف فروعها في جميع انحاء العالم. ففي مدينة شتوتغارت الألمانية ذكرت صحيفة «فرانكفورتر

حذر وزير المالية الألماني بيير شتاينبروك البنوك المتعثرة في بلاده من رفض المساعدات الحكومية انطلاقا من حرص هذه البنوك على سمعتها. وقال الوزير في حديث لصحيفة «بيلد آم زونتاج» إن «رفض قيادات البنوك مساعدات الدولة وتعمدهم المخاطرة بانهيار البنوك التي يديرونها من الأمور التي لن يمكن السكوت عليها». وناشد

خلال اجتماعه المقبل في مطلع شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، يبحث صندوق النقد الدولي تقديم معونات مالية إلى باكستان بهدف المساعدة على تحقيق الاستقرار في الاقتصاد الباكستاني ولمساعدة الحكومة الباكستانية على تجنب عجز محتمل في القروض الأجنبية، حسبما أفادت به مصادر دبلوماسية في إسلام آباد. وأكد مسؤول بارز في

طالب رجال الأعمال العرب، القادة العرب في قمتهم الاقتصادية المقرر عقدها يومي 19 و20 من شهر يناير (كانون الثاني) المقبل، بدراسة الأزمة المالية العالمية وتداعياتها على رؤوس الأموال العربية وكيفية حمايتها حتى يمكن تقديم مقترحات محددة للتعاون العربي لاتخاذ القرار المناسب. ورد الأمين العام لجامعة الدول العربية

الذي أتوقعه لخدمات المياه في السنوات المقبلة، أننا مقبلون في العاصمة الرياض على شح في مياه الشرب إلى درجة الأزمة. وسبب هذا الاعتقاد ... أنه ومن متابعتي لتصريحات مسؤولي وزارة المياه والكهرباء، لا يوجد ما يُشير إلى أخذنا بالاعتبار تأثير التغيرات الموسمية على حجم الاستهلاك من المياه. والمطلوب في هذه المرحلة،