الأولـــــى

أعلن سلام فياض رئيس الوزراء الفلسطيني المستقيل أنه لن يشغل منصبا رسميا بما في ذلك منصب رئيس حكومة الوفاق الوطني التي يفترض أن تتمخض عنها لقاءات القاهرة التي ستنطلق غدا لمعالجة قضايا الخلاف الرئيسية بين حركتي فتح وحماس. وقال فياض لـ«الشرق الأوسط» «لست معنيا إطلاقا بمثل هذا المنصب بعد هذا التاريخ (أي

علمت «الشرق الأوسط» من مصادر سورية مطلعة، أن الرئيس السوري بشار الأسد سيقوم بزيارة إلى المملكة العربية السعودية يوم الأربعاء القادم. وكان الرئيس السوري قد تلقى الأربعاء الماضي دعوة من خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد اللـه بن عبد العزيز، لزيارة السعودية، نقلها وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل،

اشترطت الحكومة السودانية رسميا على الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى، الذي أنهى أمس زيارة للخرطوم لمدة يومين، بأن تنطلق التحركات العربية الأفريقية بغرض إيجاد مخرج من الأزمة الخاصة بصدور قرار من المحكمة الجنائية الدولية بتوقيف الرئيس السوداني عمر البشير، من مبدأ إلغاء المذكرة نهائيا وليس التأجيل،

أكد مساعد وزيرة الخارجية الأميركية بالوكالة لشؤون الشرق الأوسط جيفري فيلتمان أنه «لا تعارض بين دعم لبنان وإيجاد حلول دبلوماسية مع السوريين»، موضحا خلال زيارته أمس للبنان أن «التحدث مع الآخرين ليس مكافأة بل يرمي إلى إيجاد أجوبة وحلول»، وذلك في إشارة إلى محادثاته في دمشق. وتابع: «ما قمنا به بالأمس هو

أعلن الجيش الأميركي والحكومة العراقية أمس عن بدء تنفيذ خطة الانسحاب من العراق في سبتمبر (أيلول) المقبل بسحب لواءين قتاليين أي نحو 12 ألف جندي وفقاً للجدول الزمني الذي وضعه الرئيس الأميركي باراك أوباما، وتزامن الإعلان مع مقتل 28 شخصاً وإصابة العشرات في هجوم انتحاري ببغداد. وحول المسارات التي ستنسحب

أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما، في مقابلة أجرتها معه صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، أن الولايات المتحدة لا تحقق نصرا في الحرب في أفغانستان، وفتح الباب أمام «عملية مصالحة» يمكن من خلالها أن يتواصل الجيش الأميركي مع العناصر المعتدلة في حركة طالبان، مثل ما حدث في العراق. واستعرض أوباما في حوار مع

أبدى الفرنسي أرسين فينغر مدرب فريق أرسنال الإنجليزي خشيته من تعرض أندية كرة القدم لهجمات إرهابية، وذلك في حديث نشرته صحيفة «دايلي تيليغراف» الإنجليزية أمس. ويأتي حديث فينغر عقب الهجمات التي تعرض لها فريق الكريكيت السريلانكي، ذهب ضحيتها 8 أشخاص، خلال انتقالهم الأسبوع الماضي إلى مدينة لاهور الباكستانية.