الاثنيـن 06 صفـر 1430 هـ 2 فبراير 2009 العدد 11024  







بريـد القــراء

حماس.. حركة زئبقية
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: مشعل ارتكب جريمة يمكن أن يحاكم عليها»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد ثبت أن حماس مثلها مثل إيران، تحسن المماطلة واللف والدوران. فأنت لا تأخذ من قادتها أي كلام واضح، تلمس لديهم سعيا دائما للإفلات من الالتزامات طالما فيها خسارة لكرسي السلطة. الشعب
مماحكة فلسطينية
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: مشعل ارتكب جريمة يمكن أن يحاكم عليها»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ما صرح به الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، حول حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، غير مقبول صراحة. ولعله يندرج في إطار المماحكة الحزبية، والاتهامات المتبادلة المشتعل أوارها، هذه الأيام،
عقلانية الرئيس وعجز الآخرين
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: مشعل ارتكب جريمة يمكن أن يحاكم عليها»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الرئيس أبو مازن، المعروف باتزانه وعقلانيته، قال الحقيقة، رغم انه لم يكشف عن بعضها، تقديرا للظروف الفلسطينية والعربية. لقد تحدث كمناضل يشعر بالمسؤولية، لذلك لم يتطرق إلى دور طهران
حزب ذو جذور
* تعقيبا على خبر «السودان: عودة (الحرس القديم) إلى كابينة قيادة الحزب الشيوعي»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن انعقاد مؤتمر الشيوعيين السودانيين حدث مهم يضاف إلى رصيد الديمقراطية داخل الأحزاب السودانية العريقة صانعة الاستقلال، على الرغم من أن الحزب الشيوعي لم يعد له تلك القوة
لا سلطة ولا حماس
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: مشعل ارتكب جريمة يمكن أن يحاكم عليها»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الحل الحقيقي لمأزق الفلسطينيين، يكمن في وضع الضفة الغربية وقطاع غزة تحت الوصاية الدولية لخمس سنوات، حتى يستطيع الشعب الفلسطيني التخلص من رجال السلطة وقيادات حماس. ويتمكن بالتالي،
مأزق أميركا الاقتصادي
* تعقيبا على مقال جون كورزين «لن يجدي سوى حافز جريء»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول لكي تتغلب الولايات المتحدة على الأزمة الاقتصادية الحالية، يجب أن تتجاوز المحفزات المالية التي سوف تقدمها الدولة الفيدرالية لعموم المحافظات، جميع مقادير الخسارة التي تكبدتها السنة الماضية، وتتوقع
لسنا بتلك السذاجة
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «(انتصار) أبشع من الهزيمة.. وأهل غزة يعرفون الحقائق!»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن علينا أن نلغي عقولنا كي نصدق أن مجزرة غزة كانت انتصارا. ولو شرح المرء ما حدث في غزة لطفل صغير، وقارن بين حجم الخسائر البشرية والمادية التي تكبدها الفلسطينيون
خيارات خاطئة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «غسيل الأخبار!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تخطئ الشعوب أحيانا في اختياراتها، وفي تحديد من تولّيه حاكماً عليها. وعادة ما تكون عاقبة الاختيار هذا وبالاً عليها، وينتج كساداً وفقراً وجهلاً وهدماً للبلاد، مثل اختيار الأميركيين للرئيس السابق بوش الابن،
غسيل عقول
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «غسيل الأخبار!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن أغلب الصحف ووسائل الإعلام العربية بعيدة عن المسؤولية. وشرف المهنة والكلمة الصادقة بالنسبة لها، لا يعني أكثر من خدمة دولة ما أو حزب أو هيئة. وفي غياب المسؤولية القانونية، يستطيع القائمون على تلك الصحف
مأساة خطاب عاطفي
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «ثقافة (السلام) هي ثقافة (المقاومة)»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن هذا النمط من الخطابة قد انتهى منذ 5 يونيو (حزيران) عام 67، واعتراف عبد الناصر بعدها بإسرائيل ضمنيا، عندما وافق على مبادرة وليم روجرز. مشكلة العرب الأساسية هي ان لغتهم غنية
تجربة وخطأ
* أحسد خالد القشطيني على مقال «من درر الأدب الغرافيتي»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، وعلى الفرصة التي سنحت له، ومكنته من قراءة كل تعليقات خطت على جدران مراحيض للنساء. فقد كانت لي تجربة مماثلة لكنها مختلفة النتائج. فقد دخلت خطأ أحد المراحيض الخاصة بالنساء، لكني لم أتمكن من قراءة أي
صورة الحبيبة
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولم أجد ما أقوله!»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الحبيبة (حبيبتي وحبيبات الآخرين) لا تكبر ولا تشيخ، رغم التقدم في السن. والسبب أن الحبيبة ترتسم في البداية في مكان عميق من نفس الإنسان. وفي مراحل النضوج والشباب، نرسم لمن نراه، شكلا يتناسب مع الصورة
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
وصايا بنك إنجلترا العشر لموظفاته
أعضاء حزب فرنسي يستبيحون «نضاليا» متجرا للمواد الغذائية
نجاة رجل من الموت تعلق من قدمه بمصعد تزلج
منتحل شخصية فتاة ينتهي في قسم للشرطة
نساء النمسا يطالبن بحقوقهن في عمودية الأقاليم