بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «باريس تتوعد طهران بعقوبات جديدة.. وواشنطن تبحث حزمة إجراءات للضغط عليها»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن فرنسا تحشر أنفها في ما لا يعنيها. ولعلها تبحث عن مشكلات هي في غنى عنها، إذ أنها ستكون أول المتضررين من أي خطوة يتخذها الغرب ضد إيران. ففي كل مرة تدخلت

* تعقيبا على خبر «الخارجية الأميركية تشكك في إمكانية إجراء انتخابات واستفتاء نزيهين في السودان»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن نجاح العملية الانتخابية رهن بنجاح التسجيل الذي يسير بطريقة سلحفاتية. ولا يعقل أن يظل المواطن مشغولا بالبحث عن مكان لتسجيل اسمه، حيث لا توجد إرشادات

* تعقيبا على خبر «الخارجية الأميركية تشكك في إمكانية إجراء انتخابات واستفتاء نزيهين في السودان»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: لسنا بحاجة إلى تقرير أميركي يؤكد لنا إمكانية إجراء انتخابات حرة ونزيهة، أو ينفيها. فالسودان من دول العالم الثالث التي تحسم في معظمها الانتخابات باستمرار

* تعقيبا على خبر «57% من السويسريين أيدوا حظر بناء المآذن.. وتوجه للطعن أوروبيا» المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إنني أستغرب لماذا يصف البعض ما جرى بالكارثة! السويسريون صوتوا بطريقة ديمقراطية ضد فكرة أن تكون للمساجد بعد الآن منارة، ولم يمنعوا المساجد نفسها، ولم يمنعوا الناس من

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «آن الأوان لصحوة المجتمع الدولي على واقع الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن سياسة المعايير المزدوجة التي يطبقها الغرب في المنطقة لن تترك فرصة لأي قوة اعتدال في المنطقة تعمل بأريحية، وسيفتح المجال أمام كل منتهز للفرص لكي يرفع عقيرته

* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «مسؤول إدارة أوباما المتشكك»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن من مصلحة قيادة الناتو، والولايات المتحدة، أن تستبعد من ذهنها مسألة الانتصار في هذه الحرب الورطة، والعمل في الوقت نفسه على الخروج من أفغانستان بأقل الخسائر وبأسرع ما يمكن. شخصيا لست

* في مقاله «جدة!»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، لامس طارق الحميد جوهر الحقيقية، وقدم تشخيصا واقعيا للمشكلة. وكما قال عن جدة: «نهتم بها ونكون عاطفيين في تناول قضاياها». هكذا يكون الهم الوطني الذي لا يتعارض أبدا مع المهنية الصحافية. فما حدث لجدة، المنكوبة، أمر ليس من السهل أن يمر

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «آن الأوان لصحوة المجتمع الدولي على واقع الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إذا تلقت إيران ضربة عسكرية فإن 90 % من مشكلات العراق ستحل، وربما نصف مشكلات أفغانستان أيضا، وسيتحول حزب الله في لبنان إلى ذكرى. إيران هي منبع مشكلات المنطقة،

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «(الخبصة) هي الحل!»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الحل يكمن في إعطاء الخبز لخبازه، والطبخة لبلدها. يعني أفغانستان دولة إسلامية فليترك مستقبلها للعالم الإسلامي. العراق دولة عربية فليعط تقرير مستقبلها للعرب. المعكرونة أكلة إيطالية نعطيها لإيطاليا.

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: قانون الحد الأدنى أم الانسداد»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن الفوز في الانتخابات لا يتم عن طريق تفصيل القانون على مقاس حزب معين أو كتلة أو طائفة، وإنما عن طريق كسب أصوات الناخبين. أما صراع الأحزاب والطوائف حول مضمون قانون الانتخابات،

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «لرابع مرة: أحمد زويل!»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: ليس في حياة الحكماء والعلماء الشخصية ما يهم الخواص والعوام، بل لكي يبقى هؤلاء عظماء في عيون الناس ينبغي أن يقتصر الاهتمام بهم على ما ظهر من حياتهم، أما ما بطن منها فلا شأن لنا به. فهم عباقرة