تتزاحم الملفات السجالية التي تطرح في الساحة السياسية اللبنانية على الرغم من الوفاق الظاهري بين الأقطاب السياسيين و«قطار المصالحات» الذي يجمع خصوم الأمس. وتتزامن هذا الملفات مع اقتراب الحكومة من نيل ثقتها لتباشر عملها على أن تنطلق بموازاتها طاولة الحوار التي يفترض أن تبحث في الاستراتيجية الدفاعية برعاية