الخميـس 01 ربيـع الثانـى 1431 هـ 18 مارس 2010 العدد 11433  







بريـد القــراء

ألعاب خطرة في دارفور
> تعقيبا على خبر «الرئيس الأوغندي يؤكد وجود زعيم (جيش الرب) في دارفور.. ويتهم الخرطوم بدعمه»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليس غريبا أن تأتي تصريحات رئيس أوغندا في هذا الوقت بالذات، متزامنة مع تصريحات منظمة «إناف بروجكت» الصهيونية المعادية للسودان وشعبه وقيادته، والتي وجدت ضالتها في ما
منظمات تستحق التفكيك
> تعقيبا على خبر «بطرس غالي: إذا انتقدنا انتهاك حقوق الإنسان في أميركا.. فعلينا قبول انتقاداتهم»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن حقوق الإنسان عبارة باتت تتردد كثيرا في المجتمعات الدولية، وتعقد لأجلها اجتماعات ويجري التنسيق بين هيئاتها ولجانها ومراقبيها. لكن للأسف، باتت المصالح هي المسيطرة
حماس الحكم.. مرفهة
> تعقيبا على خبر «كساد غير مسبوق تعانيه المحال التجارية في غزة مع تدهور الأوضاع الاقتصادية»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: إننا انتخبنا حماس لكي تصلح الأحوال في قطاع غزة على الأقل، وإذ بشهاب الدين أسوأ من أخيه. المشكلة في القطاع، هي في بقاء حماس في الحكم، على الرغم من عدم قدرتها، وسوء
إسرائيل تضيع فرصة تاريخية
> تعقيبا على خبر «نتنياهو يبدي أسفه مجددا بشأن إعلان خطة بناء وحدات سكنية في القدس الشرقية»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الاعتذار الإسرائيلي قد يفيد واشنطن في رد بعض الاعتبار، لكنه لن ينفع الفلسطينيين بشيء، ذلك أن الواقع على الأرض هو المهم بالنسبة إليهم. وما تقوم به إسرائيل عمليا،
افتراء ومغالطات سياسية
> تعليقا على مقال جابر حبيب جابر بعنوان «في السلوك الانتخابي»، المنشور بتاريخ 14 مارس (اذار) الحالي، أقول إن رئيس الوزراء الأسبق الدكتور أياد علاوي تسلم الوزارة يوم 28 يونيو (حزيران) 2004، حتى 31 يناير (كانون الثاني) 2005، أي لفترة دامت سبعة أشهر فقط، لكنها كانت كافية لإحالة مجموعة من الوزارات منها
حل السلطة هو الحل
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «إسرائيل تعربد وتتحدى.. إنما برعاية أميركية»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن العرب لم يعودوا قادرين على الدخول في حرب جديدة مع إسرائيل، ولم يعد بمقدورهم التأثير في القرار الأميركي. الشيء الوحيد والعملي الذي يستطيعون القيام به وتخشاه إسرائيل فعلا، ولا يستطيع
لا مصلحة لنا في هذا الخلاف
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «بري وقبعة الطائفية»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: إننا جميعا نعلم أن ملف الإمام موسى الصدر ما زال يقف عائقا أمام فتح صفحة جديدة بين ليبيا ولبنان. لكن موقف رئيس مجلس النواب اللبناني لا يمكن فهمه من قِبل أي إنسان يتمتع بأي حس من المسؤولية الوطنية تجاه أكثر
.. ومصالحنا تقتضي التزام الشرعية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «بري وقبعة الطائفية»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا يحق لأي فريق سياسي أو تجمع طائفي مذهبي، أن يحدد ما هو واجب وممكن من فعل سيادي عائد إلى السلطة الشرعية، الممثلة لكل مكونات المجتمع، والقائمة بإدارة الدولة وتحقيق مصالح الشعب. فمثل هذه القضية المزمنة (قضية
على الهامش بين الآخرين
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سادة الكون!»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن عشنا طويلا، فسوف نشهد إمبراطوريات أخرى تحكم العالم وتتحكم به. إنها سنة الحياة. فأميركا ظهرت إلى الوجود منذ نحو ثلاثة قرون. ثم نمت وتعملقت، وخدمتها تداعيات الحرب العالمية الثانية، فتحولت إلى قوة عظمي مع الاتحاد
انتصاراتنا الاستراتيجية
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الاحتفال بالانتصارات الوهمية!»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: المقال يقدم تحليلا رائعا لموضوع ثري جدا. لقد برعنا فعلا في تحويل الهزائم إلى انتصارات ساحقة. هددنا برمي اليهود في البحر، فجعلونا نتوه في الصحراء، ودمروا عام 1967 طائراتنا وهي جاثمة على الأرض. وقد
الهوايات إن لم نواصلها
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «هذه مهنة من لا مهنة له!»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنه مقال بليغ و«خطير» في آن. فقد يبدو أمر الهوايات ومواصلة ممارستها عاديا للوهلة الأولى، غير أن الإهمال في استشراف عواقب التخلي عنها، والكف عن ممارستها بطريقة عشوائية، يعطيان مردودا سلبيا يطال مستقبل
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
أوبريت وحدة وطن.. تجسيد لشخصية ملك لم يعتل العرش حبا في السلطة
412 مليون ريال لبناء واحة الأمير سلمان للعلوم في العاصمة السعودية
وزير العدل السعودي: تطوير القضاء لا يمكن أن يمس هوية الدولة وثوابت الأحكام
«الجوازات» لـ «الشرق الأوسط»: ربط تقديم الخدمات للمقيمين بنظام «البصمة» بدءا من أبريل المقبل
3000 متدربة استفدن من برامج الأهلي للأسر المنتجة
ابن إدريس الرافض للقضاء وكاتب الافتتاحيات الجريء والشاعر الرومانسي على مشارف التسعين
طلاب ومعلمون يتقدمون المسجلين في حملة سعودية للتطوع بـ21%
المجتمع السعودي