الثلاثـاء 29 محـرم 1422 هـ 24 ابريل 2001 العدد 8183  







بريـد القــراء

مسكين من لم يقرأ ما بين الأقواس
يتفنن محترفو السياسة في الإدلاء بالتصريحات التي تتسم بالدبلوماسية العالية، واللياقة الجمة بالشكل الذي يرضون به جميع الأطراف وفي ذات الوقت لا تحسب عليهم وايضا تكون هذه التصريحات بمثابة المخدر الأكيد والقوي المفعول الذي يقعد الواقف ويهدئ الثائر ويروض الوحش الكاسر. اما إذا ما أردنا تعرية التصريحات والبيانات
عرفات الحائر والخيارات المستحيلة
ماذا يفعل الرئيس عرفات الحائر لينقذ شعبه؟ فعرفات حائر بين الأعداء والاخوة والاصدقاء، والاعداء الظاهرين من إسرائيل والأميركان الذين يأكلون شعبه وأرضه وقدسه وشجره بالوسائل العسكرية والهمجية كافة، بالإضافة إلى حربهم النفسية وتشويه كفاحهم الشرعي بالتشنيع بأنهم «الإرهابيون» وحائر مع الاخوة العرب الذين يتفرجون
لا يوجد رق لكن هناك خطف للأطفال والنساء بين القبائل السودانية
ما هو مستغرب، ويؤسف له حقاً أن يؤكد قلم عربي رصين مثل قلم الأستاذ/ عبد الرحمن الراشد وعبر صحيفة عربية واسعة الانتشار، صحة روايات تجارة الرق في السودان، كما أورد في عموده في العدد 8170 لصحيفة «الشرق الأوسط» بتاريخ 11/4/2001، حينما ذكر «.. في تلك الروايات شيئا من الصحة رغم أنه توجد جهات تنشرها وتبالغ
الحيادية في المباريات الرياضية من قبل الحكام والمعلقين مطلب الجميع
تعقيبا على ما ذكره الأخ سعد العرفج بتاريخ 2001/4/21، على مقال كاتبنا الكبير عبد الله باجبير بعنوان «المعلق الرياضي» الوارد في تاريخ 2001/4/17، الذي أبدى فيه استياءه لتعصب الكاتب لنادي الاتحاد وتجاهله لنادي الهلال. أقول كان الأجدر بالأخ سعد أن يحتفظ برأيه لنفسه، لأن ما فعله المعلق الرياضي ناصر الأحمد
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
المايسترو سينوبولي صاحب «عايدة» حتى «دعنا نغادر» ثم غادر!
رئيس وزراء فرنسا يصادر أرضا تملكها والدته
وفاة ملاكم مكسيكي بعد إعلانه منتصرا
حظر التدخين على رحلات طيران الإمارات
6 آلاف شخص يحضرون حفل ستينغ في عمان وغدا يغني دويتو مع الشاب مامي تحت سفح الأهرامات في الجيزة