بريـد القــراء

طالعنا وفيق السامرائي بمقالة في «الشرق الأوسط» (العدد 8541 في 17 ابريل «نيسان» 2002) اورد فيها اقتراحا بإعادة توطين اللاجئين الفلسطينيين في العراق، حيث ان تحليلات السامرائي ونظرياته في الحرب والسلام وشؤون الشرق الاوسط لا تعنينا ولا تستحق التوقف عندها، الذي يهمنا في مقالة السامرائي هو دعوته لتوطين اللاجئين

تعقيباً على ما نشر في صحيفة «الشرق الأوسط» يوم الثلاثاء الموافق 30/4/2002 بعنوان «اميركا تردع السودان من معسكرات تطوع للفلسطينيين»، منذ سنوات ونحن ندعو كل السودانيين في كافة ولايات البلاد الى ان يوحدوا صفوفهم وان ينسوا خلافاتهم وان يتمسكوا بوحدة بلادهم لا سيما ان القواسم المشتركة بينهم عديدة، ولكن بكل

في مقالته المنشورة في صفحة الثقافة في «الشرق الأوسط» يوم 26/4/2002، تحت عنوان: «هل تستطيع الذاكرة ان تستحضر غير المتنبي في الطريق الى مرابع شكسبير»، اتى محيي الدين اللاذقاني على ذكر مسرحية «ريتشارد الثاني» لشكسبير، وصفها بأنها «من اجمل مسرحيات شكسبير السياسية «شكسبير». وفيما اتفق مع اللاذقاني في وصفه