الاقتصــــاد

تعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس بالعمل مع قادة مجموعة العشرين الأسبوع القادم لسد الثغرات في اللوائح المالية، مشددا على أنه لم يعد من الممكن السكوت على برامج تدر «مكافآت سمان للمسؤولين التنفيذيين». وقبل خمسة أيام من استضافة قمة مجموعة العشرين في بيتسبورغ، قال أوباما إن الخطوات التي اتخذت منذ اجتماعهم

علمت «الشرق الأوسط» من مصادر مصرفية قريبة من المفاوضات التي تمت بين بنوك سعودية و«مجموعة سعد التجارية» المتعثرة أن الأخيرة سددت ما يقارب 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) لنحو 7 بنوك محلية كانت قد حصلت على قروض من قبلها في الفترة الماضية. وبينت المصادر ـ طلبت عدم الكشف عن اسمها ـ أن المجموعة سيلت خلال

تأثرت كافة دول العالم بأزمة الائتمان ولكن بقدر متفاوت، وتعد إسبانيا من أقل دول الاتحاد الأوروبي قدرة على تجاوز الأزمة. وكان مفوض الشؤون الاقتصادية للاتحاد الأوروبي جواكين ألمونيا قد طالب إسبانيا خلال الأسبوع الحالي بتغيير بنيتها المالية وبنية الوظائف بها إذا كانت راغبة في تجاوز تلك الأزمة سريعا، مؤكدا

من قاعات نقابات العمال إلى غرف مجالس الإدارات يسود في ديترويت (مقر صناعة السيارات الأميركية) اعتقاد بأن مليارات الدولارات من الاستثمارات والقروض الاتحادية أنقذت صناعة السيارات الأميركية من الانهيار. لكن إذا ما توجهت إلى وادي السليكون، معقل صناعة الإلكترونيات، تسمع وجهة نظر شديدة الاختلاف وأشد قتامة

فتح معرض فرانكفورت الدولي للسيارات، الذي يعد الأكبر من نوعه في العالم، أبوابه للجماهير صباح أمس السبت. وقام وزير المواصلات الألماني فولفغانغ تيفينزيه، جولة في المعرض أكد خلالها أن السيارات الكهربائية سيكون لها مستقبل في الأسواق العالمية. وذكر تيفينزيه، أن من الأمور التي ستحدد مستقبل السيارات الكهربائية

أعلن وزير البترول المصري المهندس سامح فهمي، أمس، أنه تقرر تأسيس أول شركة متخصصة في سيناء لتنفيذ مشروعات توصيل الغاز الطبيعي لمحطات الكهرباء والمصانع والمنشآت السياحية والمنازل بمحافظتي شمال وجنوب سيناء، في إطار تنفيذ البرنامج الانتخابي للرئيس حسني مبارك بالاهتمام بسيناء، للإسراع في تنميتها وتعميرها

رفع صندوق النقد الدولي ترقباته لنمو الاقتصاد اللبناني هذا العام إلى 7 في المائة، منطلقا من ترقب بين 4 و3 في المائة مطلع العام، «لكنه لاحظ أهمية إبقاء السفينة في الاتجاه الصحيح». ويتوافق الترقب الجديد مع التوقعات التي أعلنها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة في حديث سابق لـ«الشرق الأوسط»، بأن تتجاوز نسبة النمو

عرف قطاع الخدمات المالية وخدمات الشركات في دول الاتحاد الأوروبي، تناميا ملحوظا بحيث أصبح يشكل ما نسبته 28% من الأنشطة الاقتصادية الأوروبية، كما تصاعدت الاستثمارات في مجال البناء على حساب قطاعات الزراعة والصيد البحري والبري، وجاء ذلك في التقرير السنوي الصادر عن مكتب الإحصائيات الأوروبي (يوروستات)، والذي

أعلن الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء والطاقة المصري أن اجتماعا لفريق الربط الكهربائي المصري ـ السعودي سيُعقد أوائل الشهر القادم لاستعراض ما قام به استشاريو تنفيذ المشروع خلال الفترة الماضية. وقال يونس في تصريح له أمس (السبت) إن الفريق الاستشاري سيقدم ما توصل إليه في نطاق أعماله التي بدأها في شهر يونيو

قال المتحدث باسم الحكومة العراقية أمس، إن كلا من مجموعة اس.ان.سي ـ لافالين الكندية وأوروك للخدمات الهندسية المملوكة عراقيا فازا بعقد قيمته 85 مليون دولار لتركيب توربينات غاز في محطات كهرباء محلية. وبحسب «رويترز» وافق مجلس الوزراء على عقد تركب بموجبه اس.ان.سي ـ لافالين توربينات في بلدة الحلة التي تبعد

يتجه الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (البنك المركزي) إلى وضع قيود على طريقة دفع الرواتب داخل البنوك الأميركية، وسيوسع من رقابته لتصل إلى الإشراف على طريقة دفع الرواتب لعشرات الآلاف من الموظفين داخل المصارف بدءا من المسؤولين التنفيذيين وصولا إلى مسؤولي القروض. ويهدف الاحتياطي الفيدرالي، الذي يتصرف على أساس

وصف محافظ البنك المركزي في صربيا رادوفان يلاسيتش خطة بلاده الرامية لشطب آلاف الوظائف الحكومية بأنها «بداية طيبة» لكنها ليست كافية لتلبية معايير الإقراض الخاصة بصندوق النقد الدولي. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، قال يلاسيتش للعدد الأسبوعي من صحيفة «داناس» اليومية: «إن تسريح الموظفين الحكوميين، بغض النظر

قال البنك المركزي الصيني أمس إنه أبلى بلاء حسنا في النهوض بالنمو الاقتصادي وسيواصل تطبيق سياسات دعم النمو كما وضعتها القيادة العليا للبلاد في اجتماع هذا الأسبوع. وقال بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) في بيان بموقعه على الإنترنت: «بعثنا بإشارات في الوقت المناسب لتأكيد النمو الاقتصادي وتعزيز الثقة في

يرى خبراء أن إعلان فرنسا انضمامها المقبل إلى مشروع خط أنابيب الغاز «ساوث ستريم» الذي تقوده روسيا سيؤدي إلى «إضعاف» مشروع «نابوكو» الأوروبي وبالتالي سياسة بروكسل في موضوع الطاقة، وسط صعوبات تواجهها أوروبا لإثبات حضورها في المجال الاستراتيجي. وأكدت مجموعة «أو دي إف» الفرنسية العامة نيتها الانضمام إلى