تخوفات المستثمرين التي أبدوها أول أمس تحققت، وعمت الاضطرابات كافة أرجاء مصر، وهو ما ينذر بالعديد من العواقب ستصيب كافة النواحي الاقتصادية في البلاد، وفي بدايتها البورصة المصرية التي فقد مؤشرها الرئيسي أكثر من 15 في المائة من قيمتها خلال جلستي الأربعاء والخميس الماضيين.
وكلف يوم الغضب شركات الاتصالات