> تعقيبا على خبر «أبو مازن: دول الممانعة والمقاومة أكذوبة تنفع للفضائيات»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن ذاكرة الرئيس الفلسطيني خانته هذه المرة. فقط الراحل ياسر عرفات، هو من رفض عرض الرئيس الأميركي الأسبق، جيمي كارتر، الذي جاء عن طريق سايروس فانس، وتلقاه في حينه القيادي في