الثلاثـاء 09 ذو الحجـة 1431 هـ 16 نوفمبر 2010 العدد 11676  







بريـد القــراء

«م.ت.ف».. وإضاعة الفرص
> تعقيبا على خبر «أبو مازن: دول الممانعة والمقاومة أكذوبة تنفع للفضائيات»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن ذاكرة الرئيس الفلسطيني خانته هذه المرة. فقط الراحل ياسر عرفات، هو من رفض عرض الرئيس الأميركي الأسبق، جيمي كارتر، الذي جاء عن طريق سايروس فانس، وتلقاه في حينه القيادي في
..ولم الانتظار أيها الرئيس؟
> تعقيبا على خبر «أبو مازن: دول الممانعة والمقاومة أكذوبة تنفع للفضائيات»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كنتم أيها الرئيس أبو مازن، قد أوفيتم بكل التزاماتكم منذ عام 1993، ولم تنفذ إسرائيل التزاما واحدا منذ ذلك الحين، بسبب قوتها، فلماذا تستمرون في المفاوضات العقيمة إذن؟ ولماذا
من لم يحترم الاتفاقات لا يريد المصالحة
> تعقيبا على خبر «اجتماع دمشق يفشل في إنهاء الملف الأمني.. واتفاق على لقاء بعد الأضحى»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ومن كان ينتظر أن ينجح مثل هذا اللقاء الذي عقد في سورية، المنحازة أصلا إلى أحد الطرفين؟! وهل يمكن فعلا، أن تتطهر نفوس هؤلاء بعد أن نقضوا اتفاق مكة الذي رعاه خادم
سلفا كير ينسحب
> تعقيبا على خبر «السودان: سلفا كير يعلن نيته التنحي بعد استفتاء الجنوب»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الفريق سلفا كير يعلم أن المصير الذي ينتظر الجنوب بعد الاستفتاء، سوف يكون كارثيا. وأن الفوضى سوف تعم في الجنوب بسبب اقتتال الجنوبيين أنفسهم، فهم لا تجمعهم في الظروف الراهنة
ديمقراطية الأقوياء والأثرياء
> تعقيبا على مقال عادل درويش «الديمقراطية والقانون و(الشاويش)»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، كان بشرا يخطئ ويصيب، وله أخطاء جسيمة فعلا، لكنها لا تمحو إنجازاته الكبيرة. ومهما اختلفنا مع عبد الناصر في الرأي، فإننا نقف احتراما له، ولن تقلل سطور نقدية
الواجهة ديمقراطية والحكم جمهوري
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خروج المعتدلين من العراق»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الديمقراطيين لا يتدخلون في شؤون الجمهوريين. فكلما قام الجمهوريون بحرب ما أخذوا قسطا من الراحة، يعدون خلاله سياسات جديدة، إن لم تكن مغامرات جديدة (ضرب باكستان مثلا). في هذه الأثناء،
هل توهم المطلك؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «رسالة لمن يريد مساعدة العراق»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أخيرا جلس المطلك وعلاوي أمام المالكي والجعفري والحكيم والصدر. السبب الذي دفعهم إلى ذلك، هو حسابات المطلك غير الدقيقة، وأوراقه الناقصة، ورهاناته الواهمة، وخياراته المحدودة. وبصراحة وصدق،
من أخطأ فليصلح خطأه
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «رسالة لمن يريد مساعدة العراق»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن جشع المحافظين الجدد، كان وراء غزو العراق، ووراء إهدار كثير من الدم والمال، وإفقاد الولايات المتحدة مصداقيتها. فهؤلاء لم يجبرهم أحد على اجتياح بلاد الرافدين واحتلالها واستباحة أراضيها
تحميل اليمن أكثر من طاقته
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل تصدقون (مؤامرة) الطرود المفخخة؟»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن مسألة الطرود، استخدمت شماعة في اليمن الذي تعرض للظلم إعلاميا. فالتهويل الإعلامي كبر المسألة على الرغم من أن الموضوع لا يستحق من حيث كون اليمن مثل غيره من الدول يعاني من الإرهاب.
عازف القيثارة القديم
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «قلق الملالي في مدينة قم»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ربما كان من الأجدر تسمية علي خامنئي «عازف القيثارة»، كما كان يفعل في صباه، تبعا لأحد التقاليد الشيعية المتصوفة. لقد واجه خامنئي عند تعيينه خطيبا للجمعة في طهران، أثناء حكم الخميني، اعتراضا من
عالم يبحث عن نوايا
> تعقيبا على مقال علي سالم «كل مشكلات المنطقة ثقافية وليست سياسية»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن عملية التحليل، تستوجب إدراج الأحوال السياسية والثقافية. فمشكلات الشرق الأوسط سياسية في المقام الأول، ومن ثم تأتي المشكلة الثقافية. ويمكن التغلب على القضيتين إذا توفرت نية صادقة
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
جدة: هطول الأمطار احتمال موجود.. والجهات الخدمية في حالة تأهب
حسم جدل الرخصتين المتبقيتين لإذاعات الـ«إف إم» بعد العيد
مكة المكرمة: طلعات جوية لرش المشاعر المقدسة بالمبيدات للتعقيم
عيد الأضحى يفقد أسواق السمك 50% من قوتها الشرائية
الدوخلة.. مهرجان قطيفي يقام لتسلية الأطفال عند سفر ذويهم لأداء الحج
أهالي مكة وجدة الصائمون يستغلون توجه الحجاج لعرفات ويفطرون في الحرم المكي
المجتمع السعودي