بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «خادم الحرمين لقادة الخليج: لنتجاوز مرحلة التعاون إلى الاتحاد في كيان واحد»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الحقيقة أن قمة قادة مجلس التعاون الخليجي في دورتها الثانية والثلاثين جاءت في ظل تطورات ومستجدات سياسية على الساحة العربية بملفاتها الساخنة وما أسفر عنها

* تعقيبا على خبر «الجامعة العربية تطلب من سوريا استبدال مندوب آخر بالأحمد»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أنا أضم صوتي لصوت الجامعة العربية، ولكن ماذا سنفعل بالاستبدال إذا كان الذي سوف يعين من نفس الطينة، حتما سيكون بعثيا وعلويا ومتخرجا في نفس المدرسة التي تخرج فيها جهابذة السياسة

* تعقيبا على خبر «القضاء يأمر رسميا باعتقال الهاشمي.. ومقرب من طالباني لـ(الشرق الأوسط): سيبقى فترة في كردستان»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما يمكن استخلاصه من مسرحية الهاشمي هما أمران، أولهما استحالة إقامة نظام ديمقراطي من أحزاب دينية، لا سيما إن كانت طائفية، والثاني

* تعقيبا على خبر «نقاط التوتر بين (العراقية) و(دولة القانون)»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من المفرح أن يستقل القضاء العراقي ويتخطى المناصب ويطالب بمذكرة توقيف نائب رئيس الجمهورية الذي حاله حال بقية المناصب، ولكي نفرح أكثر على نفس القضاء أن يخرج مذكرة الاعتقال القديمة بحق

* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «أما من مغيث؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المغيث هو الاتفاق على إكمال المرحلة الانتقالية حسب الجدول الزمني المعلن، مع تحقيق الوفاق الوطني حول الجمعية التأسيسية للدستور، وأن تكف الأيادي الخفية عن العبث بأمن مصر، حين قامت الثورة، الآن ووراء

* تعقيبا على خبر «المجلس العسكري: هناك مخطط لإحراق البرلمان والقوات المسلحة لن تسمح بإسقاط الدولة»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: القاتل الذكي المتربص بمصر لا يمكن أن يقر بقيامه بهذا النوع من الأعمال ولا يمكن أن يدفع بكادره الحقيقي لميدان التخريب، ويمكنه أن يصل مرحلة الاستنكار

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. حيلة جديدة»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: دعونا لا نستبق الأحداث ولنفترض حسن النية لدى النظام «الإسراسوري»، كما سماه الثوار في الداخل، أنه سينفذ البروتوكول بحذافيره «حسب مفهومه هو» والرسالة الأهم هنا للجيش الحر، وأعتقد أنهم درسوا الموضوع

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. حيلة جديدة»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الضحية في كل الأحوال هذه الأنفس التي تسقط يوميا بلا ذنب، أرواح تزهق بشكل جنوني من أجل رغبة مجنونة للبقاء على سدة الحكم، صحيح أن الأسد ونظامه يستجيب، ولكن للأسف أن ذلك يحدث ببطء، فهناك أطراف من

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «ثقافة العبودية أنتجت عبادة الشخصية»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كل ما فعله الأسد الأب نتائجه ظهرت الآن رغم كل الاحتياطات التي تم وضعها للحكم للأبد، عندما مات الوريث الأول باسل ظهرت المظاهرات المخابراتية لتقول «يا جنة افتحي أبوابك باسل الأسد

* تعقيبا على مقال وليد الزبيدي «إيران ووهم (الإمبراطورية)!»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المشروع الإيراني يعتمد بشكل كبير على «همة» بعض العناصر الموالية لنظام عرف عنه القسوة والبطش لشعبه ولحقوق الأقليات لديه، لكنه خارجيا يسعى لتمكين الأقليات، خصوصا الموالية له، على السيطرة