بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأمير عبد الله يصدر عفوا عن سجناء بمناسبة تجاوز الملك فهد العارض الصحي»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن العفو عند المقدرة والصفح والتسامح من شيم الكبار والكرام. هكذا عودتنا الحكومة السعودية دائما. رياض باشراحيل ـ السعودية [email protected]

* حاولت بعد قراءتي لخبر «مبارك يعلن من مسقط رأسه اليوم ترشيح نفسه»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، ان اجد مبررا لقيام الحزب الوطنى الديمقراطي (الحاكم)، بتقديم خطوة وتأخير خطوات، في مسألة الاعلان عن ترشيح الرئيس حسني مبارك لفترة ولاية خامسة، الى ان اصبح امام الأمر الواقع، الذي يفرض عليه ضرورة

* تعقيبا على خبر «أردوغان يلمح إلى تدخل عسكري في كردستان العراق»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إننا نسمع من حين لآخر عن دخول قوات تركية إلى الأراضي العراقية، كأن العراق لم يزل في عهد صدام، حين كانت بينه وبين الأتراك اتفاقات تسمح لهم بمطاردة الأكراد أينما كانوا. لقد ولى ذلك الزمان من

* تعليقا على خبر «أميركا تمول مدارس ابتدائية (لكسر خجل) البنات في باكستان»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، اقول: إن الاميركيين يعرفون ما يفعلون. فوضع برامج لتعليم الأطفال في هذه السن المبكرة يؤدي الى نشوء جيل موجه للثقافة الغربية، لا سيما في هذه السن ما بين 3 و 7 أعوام، حيث يكون سهلا تشكيل

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ما دمنا لا نعرف معنى الإرهاب!»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اقول: إنه لا يوجد تعريف محدد وموحد لمفهوم الإرهاب وأنماطه وتجلياته المتعددة والمختلفة. إذ أنه ظاهرة معقدة ومتداخلة مع عدة مفاهيم أخرى، لا يمكن وصفها بالإرهاب. كمفهوم مقاومة المحتل مثلاً، كما هو الحال

* ردا على مقال فهمي هويدي «وهم المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب!»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان البعض منا يبرر لهؤلاء أعمالهم الإرهابية التي امتدت لتشمل العالم بأسره تقريبا. ويربط ذلك بحالة الاحتقان والظروف التي يعاني منها المسلمون، خاصة في فلسطين والعراق وأفغانستان وغيرها. وينسى هؤلاء

* ردا على سؤال ثريا الشهري، الذي جاء عنوانا لمقالها «صدام: هل يُعقل الاختلاف عليه..؟!»، والمنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، اقول: نعم اختلف فيه اثنان (محب غال، ورافض قال)، مع اختلاف التشبيه طبعا. فالمحبون الغالون، هم من شبع من عطايا صدام وهباته وكوبوناته النفطية. وهؤلاء لا يمكن لهم في يوم من الايام،

* ينقلنا مقال أمير طاهري «السيرة الإرهابية: من بعوضة فولتير.. وإلى الخميني وشرم الشيخ»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، إلى بحث جديد في نفسية الإرهابي، حين لا يملك فكرا أو حجة قابلة للنقاش. فالإرهابيون يهزمون بسبب خواء الفكر، فيشرعون إلى قتل خصومهم، إذ هم من دون برنامج حياة. ويسرد المقال تاريخ

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المسألة قانونية»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان ما يقوم به الارهابيون هذه الأيام جعل كل امم العالم، وليس بريطانيا فقط، تنظر الى الانسان الشرقي، او ذي الملامح الشرقية خصوصا المسلم، بعين الريبة والشك. وها نحن ندفع ثمن ما يفعله اعداء الانسانية والحضارة.

* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «آل الحكيم: بعد خسارات فادحة.. هل يصبح عمار المعمم الموعود..؟»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان تضحيات آل الحكيم معروفه لا غبار عليها. وعائلة الحكيم من العائلات النجفية التي لعبت دورا كبيرا على الساحة الدينية والسياسية. وهم تصدوا للكثير من المسؤوليات في

* تعقيبا على مقال ثريا الشهري «صدام: هل يُعقل الاختلاف عليه..؟!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان حكم صدام حسين للعراقيين كان حكما ظالما. لن ننسى استفتاءه الأخير، الذي حصل فيه على 100% من التأييد! اما ما يعانيه العراقيون اليوم، فهو شيء طبيعي. إذ انهم لن يحصلوا على ما يريدون على طبق

* تعليقا على مقال ثريا الشهري «صدام: هل يُعقل الاختلاف عليه..؟!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، اقول اننا في الهم شرق. إذ ان تمجيد الدكتاتورية هو طبيعة شرقية لا عربية فقط. فهناك ممجدون لها باسم الدين، زايدوا على صدام، وربما فاقوه في اعتقال وإعدام مخالفيهم، وفي المشاركة في اشعال الحروب. ان