تتجه الأنظار خلال الفترة المقبلة إلى ما ستتخذه المصارف الصغيرة في منطقة الخليج لتحديد مساراتها تجنبا لإشهار إفلاسها مع تزايد المخاطر التي تواجهها بدءا من الأزمة المالية التي عصفت بمنطقة اليورو وأجبرت إسبانيا على طلب 100 مليار يورو لمساعدتها للخروج من الانكماش الاقتصادي، كذلك إعلان الاتحاد الخليجي المرتقب،