لم تحلم ناجحة وهي صحافية متمرسة بأن تكتب كما تشاء، وفي أي مجال الا بعد ان سقط النظام السابق، فهي كما تقول كانت تملك رقيبا داخليا يمنعها من الكتابة في أي اتجاه تريده، في نفس الوقت الذي لم يمنعها احد من ذلك. وناجحة اليوم ترى ان ما تحقق من حرية في هذا المجال كان ثمنه باهظا جدا، فقد سقط اكثر من 200 صحافي