بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأسد يتهكم على كلينتون.. ونجاد يصفها بـ(أم العروس)»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: نجاد ذهب إلى سورية واجتمع مع زعماء الفصائل الذين تستضيفهم دمشق، في حضور ممثلين عن حزب الله، هذا محور لا يخدم مصالح المنطقة العربية، التي ترى أن التفاعل مع المجتمع الدولي والتعاون معه،

* تعقيبا على خبر «10 شخصيات فلسطينية تعلن عن تشكيل تيار (مستقل) غير مسلح يرفض نهج التفاوض»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: يشكلون تيارا مستقلا أو حركة شعبية أو غير ذلك من التسميات.. شخصيا أنا مستعد لتصديق ذلك، وأن المعلنين مستقلون فعلا، وأنهم يعملون لصالح القضية الفلسطينية، وأنهم مع

* تعقيبا على خبر «تشديد الإجراءات الأمنية في مطار بيروت على الأوروبيين بعد اغتيال المبحوح.. بناء على طلب حزب الله»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الأمن العام اللبناني هو أكثر جهاز أمني حساس في الدولة ككل. وأنا أثق بهذا الجهاز منذ دخول السوريين إلى الآن، من ناحية عروبته ومصداقيته،

* تعقيبا على خبر «القذافي يصف سويسرا بـ(الكافرة).. ويدعو إلى شن الجهاد عليها»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن كل الذين استمعوا إلى خطاب الرئيس الليبي، يعرفون عن يقين الأسباب الحقيقية التي دفعته إلى تكفير سويسرا، الدولة التي لم ترتكب أي جريمة في حق الإسلام أو المسلمين، اللهم إلا إذا

* تعقيبا على مقال طارق الهاشمي «قرارات الاستبعاد.. حسابات الربح والخسارة»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن حزب البعث الذي وضع رهن إرادة صدام حسين منذ تولى مقاليد الأمور عام 1979، حكم قرابة أربعين عاما، ولم تفلح جهود معارضيه في إزاحته إلا بتوافر مشاركة عسكرية مباشرة من جانب القوة الأولى

* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «شراء إيران للأصوات داخل العراق»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن إيران تحتل العراق وتحكمه منذ عام 2003، وعملاؤها يسيطرون على كل شيء في العراق. وتساند إيران جهات سياسية وعسكرية عدة داخل العراق. ولا يهم طهران إن تقاتلت هذه الجهات من أجل منافع أو سرقات،

* حقا، كما قال طارق الحميد في مقاله «تفضلوا»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، لقد تم استغفالنا وتعطيل عقولنا منذ نشوء القضية الفلسطينية إلى الآن. فتم استغفالنا باسم القومية والعروبة مثلا. وعندما خفت الحماس لتلك الشعارات، تم تحويل القضية إلى قضية دينية لتسهيل عمليات الترويج لها، وتصعيب مناقشتها

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تفضلوا»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول: لو بعث بوذا إلى الدنيا من جديد، وخرج علينا بخطبة عنترية عن تحرير فلسطين، لصفقنا له ومنحناه ولاءنا. كل من اغتالته إسرائيل لم تكن لتقدر على اغتياله لولا وجود جاسوس من الداخل. ودراما الاغتيالات توضح ذلك تماما. لقد أسس

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «معاناة الأقليات في إيران»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن عبد الملك ريغي هو نتاج طبيعي للظلم والاستبداد الإيراني الواقع على البلوش باعتبارهم من الأقليات، وبسبب انتمائهم المذهبي. وقد مارس النظام الإيراني بحقهم كل أنواع القمع الديني والثقافي، من طرد واغتيال

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عسكر وشوكولاته»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن ثمة تحاملا على النظام الاشتراكي في هذا الشأن. كان الشعب يعيش في وضع اقتصادي جيد. كانوا يأكلون ويشربون أفضل مما يتاح لهم اليوم. نعم كان هناك غياب للحريات الفردية، وكان هذا لا يعني أن الشعب كان جائعا.

* تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «الإرادة السياسية والتنمية الإدارية»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الكاتب قدم تحليلا علميا لواقع الإرادة السياسية والتنمية الإدارية في العالم الثالث، يمتد من قمة هرم السلطة إلى القاعدة العريضة. والأسباب ذاتها التي ذكرها المقال، هي التي