السبـت 20 ربيـع الاول 1426 هـ 30 ابريل 2005 العدد 9650  







بريـد القــراء

بالحوار تحمي أميركا نفسها وأمن العالم
* ردا على مقال صالح القلاب (أميركا و«الإخوان»: عودة لتحالفات أيام زمان!)، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، أقول هناك فرق كبير بين طالبان والإسلاميين المعتدلين كما يقول الكاتب نفسه، فيما يبدو مناقضا لموقفه العام في المقال. فأميركا لا تستخدم الإسلاميين في الشرق الأوسط، بل تفكر بطريقة عملية جدا
لأميركا خيرها وشرها والشاطر من يستفيد
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «أميركا و«الاخوان»:عودة لتحالفات أيام زمان»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان مشكلتنا تكمن في اننا نشكك الناس دائما في نيات الأميركيين، حتى لو قدموا لنا مساعدات انسانية. لا يوجد في الدنيا من لا يحتاج الى الآخر. ولما كان الأميركيون بشرا ومن كوكبنا هذا ايضا،
لندن لن تحتمل متطرفيها طويلا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هذه لندن وليست بريدة!»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان لا عجب في ذلك. فلندن مأوى لكل (الاصوليين) الهاربين والمطلوبين في قضايا أمنية في بلدانهم. حتى وصفها احدهم بـ(جنة الارهابيين). واذا كان احتضان لندن للمتطرفين الذين يدعون للارهاب والقتل بحجة
من يخدع من في الحوار الأميركي ـ الإسلامي.. ولماذا؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحب غير المقدس»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان المرء يعجب مما يشبه حالة رعب انبعثت في بعض الأوساط، بمجرد صدور بعض الاعلانات الغربية باعتزام الحوار مع الاسلاميين. وعوض أن ترحب جماعات تنسب نفسها للعلمانية والديمقراطية وحقوق الانسان، بتصريحات متواضعة
أهلا بحكومتنا الجديدة مهما كان لونها
* لا يسعني وأنا اقرأ خبر «7 وزيرات بالحكومة وسني يتولى الدفاع»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، إلا ان اهنئ بانتهاء تشكيل الحكومة العراقية الجديدة،التي كانت ولادتها متعثرة بسبب الظروف، التي تمر بها الدولة، والضغوط الخارجية والداخلية. لكن ما نرجوه هو أن يتعافى الوليد ويشتد عوده، حتى يقاوم الظروف
استعمار العواطف أقسى من الضرب
* مسألة ضرب الزوجات، التي تناولتها امل زاهد في مقالها «ضرب المرأة.. ثقافة من هذه؟»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، تعد مشكلة عالمية وليست عربية. وهناك إحصاءات في الولايات المتحدة حول المشكلة ذاتها، تثير عجباً اكبر، الموضوع كبير ويحتاج الى تفصيلات كثيرة لكني أعتقد أن من أهم العوامل التي قد
وزيرة داخلية البيت تخلق البهجة أو «العكننة»
* مقال أمل زاهد «ضرب المرأة... ثقافة من هذه..؟»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، يستحق التحية. فنحن، بلا شك، نعترض على ضرب المرأة تماما، الشيء الذي حثنا عليه ديننا الحنيف ونبينا الكريم. لكن هناك حالات تستدعي ذلك، وهي واضحة وضوح الشمس. فهل تتفق الكاتبة معي، في أن المرأة هي من تستطيع تشكيل حياتها،
حتى تكتمل الرسالات
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «الجمال والحب.. في كلام النبي وفعله»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، اكتب هذه الكلمات: هو «أحمد» في كتب أهل الكتاب، أي الذي يتوجب اتباعه وأصبح «محمّدا» بعدما تشرفت به الدنيا، لتنطلق قلوب وألسن المؤمنين برسالته، بذكره والثناء والصلاة عليه. فمتى يستجيب
الرحمة فضاء الحب عند الأنبياء والرسل
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «الجمال والحب.. في كلام النبي وفعله»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، أقول انني تعلمت من النبي عيسى عليه السلام، محبة كل من يحيط بي. اوليس هو الذي مر مع تلامذته بحيوان قد هلك، فراح الجميع يصف بشاعته النتنة، لكن النبي المحب، استطاع ان ينظر ببصيرة الرحمة
قابعون في القرون الوسطى بارتياح
* مقال احمد الربعي «أربعائيات: الأسئلة التاريخية»، المنشور بتاريخ 27 ابريل (نيسان) الحالي، مقال ممتاز، ولكن متى يدفع هذا التاريخ الجميل بهذه الامة المتأخرة عن الركب العالمي، لكي تلحق ببقية الأمم. نحن فقط نتبجح بأن حمورابي اول من وضع القانون، ولكن الان للاسف الشديد، لا نعرف ان نستخدم القانون، كبقية
من العشوائية إلى القيم الجمالية
* تعقيبا على مقال انيس منصور «جاموسة فوق السطوح»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الكاتب محق في ما قاله. فقد اصبح الذوق غريبا، والمتذوق نادرا. بل قل ان اكثر اشيائنا في عالمنا العربي، اصبحت عشوائية بلا قيمة ولا معنى. فمن اين تأتي القيمة ونحن لا ندرك المعنى؟ لا بد ان نتعلم وذلك ليس عيبا،
آه يا زمن السطوح الذي لم يصبح حديقة
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «جاموسة فوق السطوح»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انني عشت في مصر قرابة ستين عاما. ولي فيها حياة حافلة. وليس في ذاكرتي من حياتي في مصر الا ذكريات جميلة طيبة. وأذكر في زمن ليس ببعيد، كانت تبنى على اسطح العمارات المتميزة، غرف صغيرة للغسيل لكل من شقق العمارة،
تأثير انتخابي لـ «شعبللا»
* ردا على خبر (مصر: شعبان يدخل معركة انتخابات الرئاسة بأغنية «اللي نعرفه أحسن من اللي ما نعرفوش»)، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان امة يستطيع شعبان عبد الرحيم ان يساهم في التأثير على خياراتها المصيرية، يخشى عليها حقا* اليس هو القائل، انا بكره اسرائيل وبحب عمرو موسى، فماذا جنت الامة
مقتطفـات مـن صفحة
سجالات
ملاحظات لجنة التحكيم
أنا سمينة.. ولكن
ماندل إلى الـ «دي إن إي»
مفهوم خاطئ للموضة
من المسابقة إلى المشاركين