بينما خرج عشرات الآلاف من أنصار المرشح الرئاسي الخاسر مير حسين موسوي إلى الشوارع أمس، لليوم الخامس على التوالي، من أجل الاحتجاج على نتيجة الانتخابات التي أعلن أن الرئيس محمود أحمدي نجاد فاز بها بفارق كبير، بدأ الحرس الثوري الإيراني تولي زمام الأزمة السياسية في إيران. وقال مصدران مطلعان لـ«الشرق الأوسط»