> تعقيبا على خبر «تل أبيب تعتبر أحمدي نجاد كنزا للسياسة الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول، فعلا، كما ورد في الخبر، تفضل إسرائيل التعامل مع المتشددين والمتطرفين، فهي دائمة البحث عن المشكلات وافتعالها. وهي لا تخشى سوى المعتدلين، فهم الفئة التي تخيفها فعلا، إذ تكشف تطرفها وادعاءاتها.