بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «عشائر الشمال والجنوب تتظاهر تأييدا لمجالس الإسناد» المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن ما يتم تطبيقه في العراق الآن في مجال مواجهة الارهاب، هو صورة مطابقة لما قامت به الجزائر منذ بداية تسليح قدماء حرب التحرير ورجال المقاومة سنة 1995. وهذه التجربة أي الصحوة والإسناد،

> تعقيبا على خبر «في (يوم بغداد).. دعوة إلى إنهاء خطة فرض القانون وتسلم الملف الأمني»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول حين يتم تخليص أحزاب «المحاصصة» في العراق من الطائفية والعرقية، وتنظيف عقولهم السياسية من تأثيراتها، يمكن القول إن العراق وفي القلب عاصمته بغداد، قد استعاد عافيته.

> تعقيبا على خبر «مدفيديف يعلق (آمالا كبيرة) على الرئيس الأميركي المنتخب» المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن روسيا اليوم، لم تعد روسيا ما قبل ثلاثة أشهر، ولن تكون لها التوجهات نفسها التي كانت من قبل. وهي لو كانت تعلم ثمن مغامرتها في حرب القوقاز، لما تجرأت على ذلك حتى لو احتل الجورجيون

> تعقيبا على خبر «عباس في ذكرى إعلان الاستقلال: الفلسطينيون لن يتنازلوا عن شبر من الأرض»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان الرئيس عباس يعلن ان الفلسطينيين لن يتنازلوا عن شبر من الارض، وأن السلام لا يتحقق بحراب الاحتلال. وهذا كلام جميل ومؤثر من دون شك، لكنه لم يوضح لنا كيف يكون

> تعقيبا على خبر «عشائر الشمال والجنوب تتظاهر تأييدا لمجالس الإسناد»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان حليمة عادت سريعا الى عادتها القديمة، حيث تخرج مظاهرات العراقيين الى الشوارع، بتنظيم من جهة ما أو حزب معين. اليوم أخرجوا بعض العشائر لتأييد فكرة «مجالس الاسناد»، وهم أنفسهم من

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «التعليم في العراق وغول الطائفية»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن المنادين بتغيير المناهج لا ينطلقون من رد المظالم، فهذا أمر يعرفه كل من في العراق. فالمناهج التعليمية الحالية، لا تسيء ابداً إلى أي طرف او مذهب او تتهجم عليه، بل تتعامل بمساواة وموضوعية

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لست طبيب نفسك!»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن القيام بعملية إحصاء بسيطة لعدد المترددين على صيدلية معينة خلال يوم واحد، يكشف عن صرف غالبية الأدوية من دون وصفات طبية ومن دون الرجوع الى طبيب متخصص أصلا. فالصيدلية اصبحت مثل السوبر ماركت بعد ان تحول

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيراني في الكويت»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الخطر الذي يتهدد بلادنا ليس من الشيعة بدليل تعايشهم مع غيرهم في معظم البلدان التي يوجدون فيها من دون اي مشاكل. والعراق (قبل التحرير)، قدم أكبر دليل على ذلك. والمشكلة الحالية، سببها الموقف الايراني

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيراني في الكويت»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول نعم، إيران باتت تنتشر في كل مفاصل الحياة العربية، وتؤلب الجار على جاره، مثلما حدث ويحدث داخل العراق ولبنان وغيرهما. وهذا خطر ينبغي على المثقفين العرب التعريف به، وتبيان زيف التخفي وراء شعارات «تحرير

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المبادرة العربية في مطبخ أوباما»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول منذ أن طرحت السعودية مبادرتها في مؤتمر بيروت، حيث تم تبنيها والإعلان عنها كمشروع عربي، والكل يدرك أنها السبيل الوحيد لوضع حد للنزاع في المنطقة، وإعادة صياغة العلاقات بين دولها

> تعقيبا على مقال مورين داود «بداية جديدة مع أوباما»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنه مقال جميل، تضمن العديد من التعبيرات والمصطلحات الجميلة أيضا، كوصف الكاتبة حال الوضع الراهن بـ«التعاسة الرائعة». وقد أعاد المقال الحنين إلى الديار الأميركية. أما فوز أوباما بالرئاسة، فليس نهاية

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «في رأيك أيهما أفضل؟!»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أعيد سؤال الكاتب: أيهما افضل، جيلهم أم جيلنا؟ ولا أعتقد أن ثمة إجابة ممكنة عن السؤال. اذ لا يتفوق جيل على آخر في العادة، او يكون أسوأ منه، فلكل عصره من يعيشه ويعايشه بكل تفاصيله ومعطياته، يعمل ويعيش