بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «إيران تدعو أوباما لـ (طرق تعامل جديدة).. وتبشر بـ (شرق أوسط جديد يتبلور)»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن قطع الطريق على مخطط إيران لا يتم إلا بتحقيق مصالحة فلسطينية داخلية، ثابتة وقوية، تتم بإشراف عربي، وتكون ملزمة لطرفي النزاع الرئيسيين فتح وحماس. تفضي هذه

* تعقيبا على خبر «دحلان لـ(الشرق الأوسط): ما حدث في غزة نكبة جديدة.. وحماس ورقة صغيرة في اللعبة الإيرانية والسورية مع أوباما»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن خطاب خالد مشعل الذي ألقاه يوم الأربعاء الماضي، أثار إعجابي فعلا، وخصوصا حين تحدث رئيس المكتب السياسي لحماس عن انتصار

* تعقيبا على خبر «رام الله تتمسك بالإشراف على إعادة إعمار غزة.. وحماس لن تسمح بعودة السلطة (عبر خلاطة الاسمنت)»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنني لا أستبعد وقوع حرب أهلية في قطاع غزة خلال الشهور القليلة المقبلة. فحماس لا تدرك ما فعلته ولم تستوعب ما حدث، وكأنها من عالم آخر غير

* تعقيبا على خبر «بوش يغادر مبتسما بعد تناول القهوة مع أوباما»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن مغادرة بوش للبيت الأبيض لا تثير الأسف عند أي عربي. فالجميع لم ير من حكمه الذي دام ثماني سنوات، موقفا واحدا يبشر بالخير. فقد أججت سياسات بوش، الصراعات عند الجميع، بدءا من العراق، انتقالا

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تستخف بالتهديد بمحاكمة جنرالاتها بجرائم حرب»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المحكمة الجنائية والقضاء، مسخران لخدمة الغرب فقط. ليبيا دفعت مليارات الدولارات، بعد حصار طويل، نتيجة لابتزازها في قضية لوكربي، رغم أن المتهم الوحيد في القضية أصر على براءته.

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «وبدأ حساب المائة يوم»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن العيب فينا وليس خلف المحيط. فخلافاتنا على المستوى العربي، وخلافات الفلسطينيين فيما بينهم، خدمت إسرائيل كثيرا، وجمدت الحلول الممكنة للقضية المحورية للأمة العربية، وسمحت لإيران بالدخول

* تعقيبا على مقال محمد العربي المساري «كوابيس غزة ألعاب انتخابية إسرائيلية»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أذكر الكاتب بكم النصائح التي قدمها الرئيس محمود عباس لحركة حماس، لكي تكف عن إطلاق الصواريخ. وكذلك ما تلقته من نصائح من جهات أخرى عديدة. إلا أن حماس تريد بفعلتها هذه، إثبات أنها

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الحقيقة والوهم في مساندة إيران لفلسطين والثورة الفلسطينية!»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول حقا، كيف يمكن التحاور مع من يعتقد أنه يمثل حكومة ربانية، وأنه وهب نصرا إلهيا؟. وكيف يمكن للناس أن تتغاضى عن تصوير المأساة في غزة بأنها «أذى عابر»؟. على أي

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الحقيقة والوهم في مساندة إيران لفلسطين والثورة الفلسطينية!»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المقاومة المسلحة والعمليات الاستشهادية التي نفذتها حماس من قبل، من دون تنسيق مع باقي الفصائل الفلسطينية التي كانت تفاوض إسرائيل، أضرت بالقضية الفلسطينية،

* تعقيبا على مقال علي سالم «النكتة.. وعلاقتها بالوعي»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الذكاء القائم على خداع الغير، هو في معناه الحقيقي نصب واحتيال. وحسن النية والأمانة، ليسا تعبيرا عن سذاجة أو عن بله، بل هما صفتان طبيعيتان من صفات الإنسان. لقد انتهت أحداث غزة، وبدأنا نشهد

* تعقيبا على مقال زاهي حواس «بنو إسرائيل لا يقرأون التاريخ»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هناك أقواما استوطنت بلاداً وتعايشت مع سكانها الأصليين، وحققت فيها طفرات متنوعة في مجالات العلم والاقتصاد وعلى المستوى الاجتماعي. كما أحدثت حركة تقدم وازدهار، وحسنت من مستوى حياة البشر،

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «حماس في صفحة غاندية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هناك فرقا بين حماس وغاندي. فقد وقف خلف الزعيم الهندي مئات الملايين من أبناء وطنه. وحين طلب منهم وقف استعمال الملح المصنوع في انجلترا والذهاب إلى البحر للحصول منه على حاجتهم من الملح، استجابوا