بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الكويت: نواب يرجئون طلب جلسة خاصة مع الحكومة، وإيران تجدد نفي علاقتها بالشبكة»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن العودة إلى طبيعة المنطقة وتركيبتها السكانية، والحرب العراقية - الإيرانية، ووقوف الكويتيين خاصة إلى جانب حامي البوابة الشرقية، صدام حسين، وما أعقب ذلك من غزو

* تعقيبا على خبر «بيروت تعتذر رسميا من القاهرة على جريمة كترمايا»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما حدث يشكل كارثة حقيقية، ومن المؤكد أن تقوم الدولة اللبنانية بملاحقة أعضاء شبكة الجريمة المخيفة وتقديمهم للعدالة القضائية. ما حدث يشكل صدمة غير مسبوقة، لأنه أعاد الناس إلى ما كان يجري

* تعقيبا على خبر «تحرك رسمي بحريني لمواجهة اعتداءات بزجاجات (المولوتوف) على مدارس للبنات»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا عمل إجرامي خطير ضد التلاميذ وطلبة المدارس، يتطلب التصدي له بحزم. فما هي جرائم هؤلاء الطلبة التي استدعت مثل هذه الأفعال التي لا يقبل بها عقل أو دين؟! إن ما حدث يصيب

* تعقيبا على خبر «المشتبه به في مؤامرة (نيويورك) يؤخر رحلة (طيران الإمارات) 7 ساعات»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: بعد هذه الكارثة، لا يجوز لمن يتشدقون بنظرية وجود مؤامرة ضد الأمة الإسلامية ويروجون لادعاءاتهم، أن يدعوا بأننا ضحية مؤامرات ضدنا فعلا. من الأجدى والأفضل إذن، أن نغادر هذا

* تعقيبا على خبر «الحريري يتحدث عن ضمانات لمنع اعتداء إسرائيلي على لبنان»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن على اللبنانيين ألا يتحرشوا بإسرائيل، فهي لن تجرؤ على التحرش بهم. كل ضربات إسرائيل السابقة للبنان، تسبب فيها تحرش حزب الله بإسرائيل. ومن مصلحة اللبنانيين أيضا، أن يطلبوا من الرئيس

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جواسيس إيران في الخليج»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما يسمى بفيلق القدس الإيراني، هو المسؤول عن تدريب الشبكات الإيرانية في الخليج العربي ودعمها ومساندتها. وقد استطاع الإيرانيون كسب عملاء كثيرين نتيجة لضخ أموال طائلة استخدمت في الترتيب لعمل هذه

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «دولة ضاحية بيروت الجنوبية!»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن إيران كدست من السلاح لدى حزب الله، عن طريق الموانئ غير الرسمية والمطار، الذي يصر حزب الله على أن يكون تحت عينيه ووصايته، ما يعادل أضعاف ما لدى الحكومة اللبنانية. الغاية بالطبع، ليست تهديد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق.. هو تحالف إيران»، المنشور بتاريخ 6 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الائتلاف الأخير برأيي، هو محاولة لإعادة جمع أشلاء حزب الدعوة، ووجود الصدريين وأعضاء المجلس الأعلى في الصورة، كان وجودا شكليا بغرض الحفاظ على الصورة الموحدة للمكونات السياسية الشيعية. الخاسر الأكبر

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جواسيس إيران في الخليج»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن قضية العلاقات السياسية والتجارية بين إيران والعراق ودول الخليج العربية، تعد من أعقد الأمور، وهي شائكة التفاصيل، لأن الأنظمة السياسية مختلفة، ولا تراعي في تحركها الدبلوماسي والسياسي الفارق بين

* تعقيبا على مقال باسم الجسر «أبعد من قضية البرقع»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الكاتب لم يذهب في معالجته للموضوع أبعد من وقتنا الحالي، وظهور البرقع في فرنسا، مما دفعني إلى إثارة السؤال الذي يتجاهله البعض: هل كان البرقع والحجاب في إجازة في سبعينات وثمانينات القرن الماضي، ولم يكونا

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ابن الجابري»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنني حزين لغياب هذا الرجل المفاجئ والمؤلم. فقد خسرنا في العالم العربي والإسلامي، مبدعا أمضى حياته في التحليل والبحث والنقد والتأليف، وإيجاد الحلول للعقبات والمشكلات التي تواجه الأمة، وما أكثرها، في سبيل النهوض

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «إذا ماتت الوظيفة مات العضو!»، المنشور بتاريخ 5 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنني شعرت بخجل شديد، عندما وصلت في قراءتي للمقال إلى اسم الدولة التي انطلق منها ذلك الاكتشاف. فقد كنت معتادا مثل غيري، ومستسلما لحقيقة التفوق الأميركي والأوروبي والياباني علينا، ولم أكن أشعر بحرج