دخلت مصالح الأمن الجزائرية منذ أيام في اتصال مع قيادة «تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي»، حيث عرضت عليها التخلي عن الإرهاب نظير الاستفادة من عفو في إطار قانون «المصالحة». ووضعت مصادر موثوق بها القضية في إطار التحضير لعفو شامل عن الإرهابيين، الذين يسلمون أنفسهم طواعية، والذي وعد به الرئيس عبد العزيز