> تعقيبا على خبر «ذاكرة العراق.. عدنان الباجه جي (الحلقة 7): سمعنا إطلاق النار وكنا نائمين فوق السطح وفوجئت بعارف يلقي البيان رقم 1»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الحكومة البريطانية لم تكن بريئة، على الأغلب، من «انقلاب تموز»، فالشركات النفطية لم تكن مرتاحة من محاولة العراق ضم الكويت،