نشطت خلال الفترة القليلة الماضية حركة واسعة لتهريب الدقيق السعودي المدعوم عبر المناطق الحدودية والقرى المتاخمة لليمن، عبر شبكة من الشباب العاطلين عن العمل والمقيمين ومجهولي الهوية، مما أفرز سوقا سوداء للدقيق ومنتجاته في مدن وقرى منطقة جازان جنوبي السعودية بصفة خاصة، خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وأكد