الأولـــــى

رفض الرئيس الاميركي جورج بوش مطلبا من رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون خلال اجتماعهما في البيت الابيض مساء امس، بشأن استبعاد الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات عن عملية السلام وعدم التعامل معه، رغم توافق تصوريهما حول ضرورة اجراء اصلاحات في السلطة الفلسطينية. وقال بوش قبل اجتماعه بشارون ان عرفات هو القائد

قضى ما بين 18 و20 شخصا واصيب 33 آخرون، حسب حصيلة اولية، في تحطم طائرة بوينغ 737 ـ 500 تابعة لشركة «مصر للطيران» كانت قادمة من القاهرة وعلى متنها 63 شخصا بالقرب من مطار تونس ـ قرطاج امس. واشارت معلومات اولية الى ان بين ركاب الطائرة، التي تحطمت وسط ضباب كثيف وامطار غزيرة، مصريين وجزائريين وتونسيين واردنيين

فتح رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد امس النار على منظمة المؤتمر الإسلامي، واصفاً إياها بـ«غير الفاعلة»، ومؤكداً ان ضعفها هو الذي ادى الى حدوث رد الفعل الاسرائيلي العنيف والمدمر في مخيم جنين. وقال مهاتير (76 سنة) أثناء اجتماع لوزراء اوقاف الدول الـ 57 الأعضاء في منظمة المؤتمر الاسلامي «من المؤسف ان

اثار وضع فروع متاجر «كاريفور» في فرنسا العلم السعودي مع اعلام الدول الاخرى المشاركة في مسابقات كأس العالم لكرة القدم ترويجاً للمسابقات، احتجاجات بين الزبائن المسلمين، نظرا لأن العلم تدوس عليه الاقدام وتتوسطه كلمات «لا إله إلا الله محمد رسول الله». وكانت شبكة «كاريفور» قد لجأت الى اختيار موقع في أرضيات

قتل عجوز بلجيكي من نشطاء اليمين المتطرف مغربيا وزوجته واصاب اطفالهما الاربعة بجروح، احدهم في حالة خطيرة، بعد ان اقتحم شقتهم في حي سكاربيك الشعبي في العاصمة بروكسل. وقالت بلدية الحي ان الرجل أردي قتيلاً هو نفسه بعد اصابته برصاص رجال الشرطة لدى تدخلهم. وقالت الشرطة ان القاتل، وهو اعزب، يدعى هندريك فيت

لم يسجل في لبنان امس اي تحرك ملموس لانهاء الخلاف حول ملف الهاتف الخليوي القائم بين رئيس الجمهورية اميل لحود ورئيس مجلس الوزراء رفيق الحريري الذي توجه امس الى ماليزيا في زيارة رسمية تستمر يومين. وأبدت مصادر نيابية ووزارية لبنانية خشيتها من تفاقم هذا الخلاف بعد عودة الحريري، وذلك في ضوء رد وزير الاتصالات

اعلنت رئاسة الجمهورية في السودان امس انه تقرر «اعفاء عبد الرحيم حمدي وزير المالية والاقتصاد من منصبه بناء على طلبه، وبسبب حالته الصحية التي خشي ان تقعده عن أداء مهامه». ووصفت الرئاسة في بيان نادر، حمدي بانه «ادى واجبه في المرحلة السابقة بمسؤولية وكفاءة عالية تنفيذا لسياسات الدولة وبرنامجها الاقتصادي

شكل رئيس الوزراء الفرنسي جان بيار رافارين امس حكومته الجديدة المكلفة بترجمة وعود الرئيس جاك شيراك الانتخابية الى واقع، والتحضير للانتخابات التشريعية المقررة الشهر المقبل. وتتألف الحكومة الجديدة من 15 وزيراً و6 وزراء مفوضين وستة وزراء دولة. ومثلما توقعت «الشرق الأوسط» فان حقيبة الخارجية أسندت بالفعل

في الوقت الذي تسعى فيه الامم المتحدة الى تخفيض نفقاتها، اختارت اضعف الحلقات حيث قررت قطع بعض الخدمات العامة، منها وقف توريد مياه الشرب الى كابينات المترجمين الفوريين. وكانت هذه الخطوة مفاجأة للمترجمين الذين احيانا يعملون ثلاث ساعات على التوالي دون توقف في كابينة لا تزيد مساحتها عن اربعة امتار، وعادة